مدونة بيت المحتوى

الطماطم التي غيرت مفهوم تنظيم الوقت

الطماطم التي غيرت مفهوم تنظيم الوقت

بقلم مجد دريباتي - محرر جودة في بيت المحتوى

 

بدأ عام جديد، وبدأت معه المهام المتنوعة أكاديميةً كانت أم مهنية. ولعل أغلب ما يخطر على بالنا في نهاية كل يوم هو ما إذا كنا قد أنهينا المهمة التي وُكلت إلينا في العمل، أو ما إذا كنا قادرين على تسليم الواجب المطلوب في الجامعة على الموعد، أو كيف يمكننا أن ننظم وقتنا لتحقيق أكبر قدر ممكن من الإنتاجية خلال اليوم.

ندرك في بيت المحتوى، موظفين وإداريين، أهمية اتباع أسلوب يتيح لنا تنظيم وقتنا مع وجود العديد من العملاء الذي يثقون بعملنا وقدرتنا على تسليم المهام المستعجلة بأوقات قياسية، لذا كان لا بد من اتباع استراتيجية أقل ما يمكنني أن أقول عنها، بصفتي مترجم ومحرر جودة في الشركة، هو أنها كانت خيار معظم فريق العمل لإدارة وقتهم والالتزام بالمواعيد النهائية للمهام.

إن كنتم تبحثون عن طريقة لتعزيز كفاءة عملكم وجودة دراستكم وتحسين قدرتكم على تنظيم الوقت، اسمحوا لي بأن أخبركم في هذه المدونة عن تقنية بومودورو.

لمحة عن الفرق بين المحتوى التخصّصي والمحتوى التسويقي

بقلم: نور ابراهيم، محررة جودة في بيت المحتوى

تُصادفنا خلال مهنة الترجمة أنواعٌ مختلفة من المحتوى التي تتطلّب أسلوب عملٍ مختلف في كلّ مرة، وتتطور أساليب المترجم مع الوقت ليصقل قدرةً أسرع في إبداع نصٍ أكثر سلاسةً ووضوحاً بما يتناسب مع كلّ نوع. ويُمكن أن يساعد التعرّف إلى نوع المحتوى والهدف منه في تقديم ترجمةٍ مثالية تلبي متطلبات العميل. فبعيداً عن ترجمة الوثائق التابعة لجهات رسمية معينة، قد تواجهنا في نصوصٍ أخرى صعوباتٌ في صياغة عباراتٍ لا تخدم هدف المحتوى بشكلٍ دقيق، ما يوقعنا في فخ الرتابة والركاكة وضعف الكتابة.

وتقوم الجهات التي تعمل في مجالات الاتصالات والعلاقات العامة بإنشاء أشكالٍ متنوعة من المحتوى البصري أو المسموع أو المكتوب وترجمته إلى لغاتٍ مختلفة لمخاطبة جمهورها الداخلي أو الخارجي ولاستقطاب العملاء الجدد والحفاظ على عملائها الحاليين. ولا يمكننا ترجمة خبر صحفي بالأسلوب الذي نكتب فيه منشوراً على وسائل التواصل الاجتماعي أو مقالاً يخدم فكرةً معينة. وتنقسم كتابة المحتوى الذي نترجمه بشكلٍ رئيسي إلى نوعين، هما المحتوى التخصّصي والمحتوى التسويقي أو ما يعرف بالـ Content Writing والـ Copywriting.

كيف تطور مهاراتك في مجال الترجمة

كيف تطور مهاراتك في مجال الترجمة

بقلم: ربا الخاروف، محررة الجودة في بيت المحتوى

تُعدّ الترجمة مزيجاً فريداً بين العلم والفن، تقوم على عددٍ من المهارات والمعارف وتتألق بلمساتٍ فنية وذوقٍ شخصي لا يمكن الاستغناء عنه، بما يجعلها الحرفة الأشمل والأجمل. ويتطلب العمل في مجال الترجمة المواظبة على اكتساب وتطوير عددٍ من المقومات اللغوية والمهارات التقنية التي أصبحت ضرورةً في عصرنا الحالي، فضلاً عن توسيع المعارف الثقافية المرتبطة بالجمهور المستهدف وبيئته وتطوير وصقل الأساليب الكتابية لتواكب المعطيات الجديدة في هذا المجال. وسنتناول في هذا المقال الأساليب والطرق التي يتّبعها العديد من المترجمين لتحسين أدائهم والارتقاء بنتاجهم، مع الاعتماد على استبيانٍ شارك فيه مجموعةٌ من مترجمي بيت المحتوى المحترفين.

عدم الثقة بالقدرات والمهارات الشخصية: متلازمة المحتال وطرق التغلب عليها

عدم الثقة بالقدرات والمهارات الشخصية: متلازمة المحتال وطرق التغلب عليها

بقلم: ربا الخاروف، محررة جودة في بيت المحتوى

هل واجهت في مرحلة من مراحل عملك شكوكاً حول أدائك في العمل؟ هل تفكر باستمرار بأن قدراتك ومهاراتك غير كافية لأداء مهامك، وأنك تضع نفسك في موقف محرج أمام مديرك وزملائك لأنك لست أهلاً لمنصبك؟ قد تكون هذه المخاوف مبنية على وقائع فعلية، فلسنا جميعاً نشغل المناصب المناسبة لقدراتنا. إلا ان هنالك احتمال أيضاً أن تكون هذه المخاوف من أعراض متلازمة نفسية جدية يطلق عليها اسم متلازمة المحتال – Imposter Syndrome.

أنا قارئ.. ولست عجينة – تدوينة عن واقع الرواية العربية المعاصرة

أنا قارئ.. ولست عجينة – تدوينة عن واقع الرواية العربية المعاصرة

بقلم: بسام يوسف، رئيس التحرير، ميديا ميشن

بالنسبة لي، لم تتغير نظرتي إلى القراءة منذ ما لا يقل عن خمسين عاماً: فلا زلت مؤمناً أن أشكال الفنون المختلفة (وبينها الكتابة الروائية والقصصية والشعرية..) وجدت لتعبر عن أفكار معينة ضمن أشكال غير اعتيادية، وبمهارات غير متاحة للجميع، وبطريقة تحرك المنطق والخيال معاً.

Image
أبراج بحيرات جميرا، ص.ب. 38443, دبي الإمارات العربية المتحدة ​
المبيعات وخدمة العملاء
97144243066+
البريد الالكتروني على مدار الساعة:
hello@hoc.ae